كلمة ازمة صعبة وبتخوف .لكن بتعكس تحدي كبير للفرد في منتصف حياته.
أفضل التعبيرات عنها هي.
تحولات منتصف العمر
أزمة الهوية
ميلاد جديد
عودة الوعي
وتقريبا ده جوهر أزمة منتصف العمر..هي أزمة هوية بامتياز...أزمة في الثقة بالنفس..ورغبة في التمسك والتشبث بالشباب الضائع...وإدراك واحياء الاحلام و الاماني والطموحات المهملة والمنسية.
مرحلة الأسئلة الكبرى والمهمة...مرحلة التقييم..مرحلة الندم....انا مين؟ انا عايز إيه؟ انا كنت عايز إيه؟ انا حققت إيه من اللي كنت عايزه؟ محققتش ايه وكنت عايزه؟ انا وصلت هنا ازاي؟ هي دي حياتي اللي كنت عايز اعيشها ولا دي حياة حد تاني؟ طيب هكمل حياتي كدة؟ هي خلاص كدة ولا في فرصة تانية؟ مين ده اللي بشوفوا في المرايا؟ مين ده اللي نايم جنبي في السرير؟ هو ده الشغل اللي كان نفسي فيه؟ ايه الهدف من الدنيا ؟ فين المعنى؟ هي دي مبادئي وقيمي؟ ايه الملل والتعاسة دي؟
كل شئ بيتشاف بطريقة جديدة...و يعاد تقييمه من جديد...والرغبة العارمة في التغيير...والحنين للماضي..والملل والتعاسة والضجر من الحاضر..والخوف من المستقبل والإحساس بأن خلاص العمر بيجري وبينتهي ولازم الحق.
عشان كدة دي فترة القرارات والتغييرات اللي احيانا بتبقى مجنونة ومتهورة.
واشهرهم...التصابي والمراهقة.. ترك العمل وتغيير النشاط الوظيفي...الطلاق...الزواج للي لسه متجوزش أو الدخول في علاقات ما... الاهتمام بالشكل( رياضة ..صحة ...ريجيم ...عمليات تجميل ..ملابس.. شعر)..السفر...بداية مشروع خاص..العودة للعمل أو الدراسة ..مصاحبة الأصغر سنا...نشاط اجتماعي.او.سياسي..او ثقافي او خدمي… تعلم هوايات جديدة او احياء القديمة...شراء حاجات غريبة..تغيرات كتير وكتير...منها المندفع ومنها المدروس..ومنها المضطرب ومنها الصحي
اكن تندرج كلها تحت عنوان...اشوف نفسي بقى...اعيش الحياة للثمالة….الحق شبابي...اطارد أحلامي.
أزمة منتصف العمر..بتحصل للرجال والستات...وفي العصر الحديث معدلاتها أعلى.. بتحصل بدرجات مختلفة و تنويعات كثيرة...من سن 30 إلى 65...وذروة حدوثها من 40 إلى 60 .
والمرحلة دي...يا تتحول لأزمة مريرة..أو فرصة تتحول اليرقة إلى فراشة...الى انسان اكثر سعادة وحكمة وانطلاقا .
وللحديث بقية
أفضل التعبيرات عنها هي.
تحولات منتصف العمر
أزمة الهوية
ميلاد جديد
عودة الوعي
وتقريبا ده جوهر أزمة منتصف العمر..هي أزمة هوية بامتياز...أزمة في الثقة بالنفس..ورغبة في التمسك والتشبث بالشباب الضائع...وإدراك واحياء الاحلام و الاماني والطموحات المهملة والمنسية.
مرحلة الأسئلة الكبرى والمهمة...مرحلة التقييم..مرحلة الندم....انا مين؟ انا عايز إيه؟ انا كنت عايز إيه؟ انا حققت إيه من اللي كنت عايزه؟ محققتش ايه وكنت عايزه؟ انا وصلت هنا ازاي؟ هي دي حياتي اللي كنت عايز اعيشها ولا دي حياة حد تاني؟ طيب هكمل حياتي كدة؟ هي خلاص كدة ولا في فرصة تانية؟ مين ده اللي بشوفوا في المرايا؟ مين ده اللي نايم جنبي في السرير؟ هو ده الشغل اللي كان نفسي فيه؟ ايه الهدف من الدنيا ؟ فين المعنى؟ هي دي مبادئي وقيمي؟ ايه الملل والتعاسة دي؟
كل شئ بيتشاف بطريقة جديدة...و يعاد تقييمه من جديد...والرغبة العارمة في التغيير...والحنين للماضي..والملل والتعاسة والضجر من الحاضر..والخوف من المستقبل والإحساس بأن خلاص العمر بيجري وبينتهي ولازم الحق.
عشان كدة دي فترة القرارات والتغييرات اللي احيانا بتبقى مجنونة ومتهورة.
واشهرهم...التصابي والمراهقة.. ترك العمل وتغيير النشاط الوظيفي...الطلاق...الزواج للي لسه متجوزش أو الدخول في علاقات ما... الاهتمام بالشكل( رياضة ..صحة ...ريجيم ...عمليات تجميل ..ملابس.. شعر)..السفر...بداية مشروع خاص..العودة للعمل أو الدراسة ..مصاحبة الأصغر سنا...نشاط اجتماعي.او.سياسي..او ثقافي او خدمي… تعلم هوايات جديدة او احياء القديمة...شراء حاجات غريبة..تغيرات كتير وكتير...منها المندفع ومنها المدروس..ومنها المضطرب ومنها الصحي
اكن تندرج كلها تحت عنوان...اشوف نفسي بقى...اعيش الحياة للثمالة….الحق شبابي...اطارد أحلامي.
أزمة منتصف العمر..بتحصل للرجال والستات...وفي العصر الحديث معدلاتها أعلى.. بتحصل بدرجات مختلفة و تنويعات كثيرة...من سن 30 إلى 65...وذروة حدوثها من 40 إلى 60 .
والمرحلة دي...يا تتحول لأزمة مريرة..أو فرصة تتحول اليرقة إلى فراشة...الى انسان اكثر سعادة وحكمة وانطلاقا .
وللحديث بقية
تعليقات
إرسال تعليق