الصراع هو تعارض المصالح او الاحتياجات داخل الفرد...او بين الفرد والاخرين
والصراع حسب نظرية العلاج بالواقع ونظرية الاختيار اما صراع حقيقي او صراع وهمي
الصراع الحقيقي هو لما اكون بين اختيارين...اي اختيار سيلغي الاخر بشكل تلقائي
زوجان احدهما يريد العيش في القاهرة والاخر يريد العيش بالتسكندرية ولا احد يريد مكان آخر...اختيار من الاثنين سيرضي طرف. ولا يرضي الاخر...
في الانتخابات..اختيار شخص يلغي الاخر بشكل آلي ...وهكذا
وكأن الصراع هنا. مكسب/خسارة....حياة او موت
الصراع الوهمي....هو صراع يظن اصحابه انه صراع حقيقي ولا حل له ةيخضع لمعادلة مكسب/خسارة....
مثل
شخص يريد ان يحافظ على وزنه وياكل اللي نفسه فيه...واحد من الاتنين يلغي الاخر...ولكن باضافة شئ ممكن فعل الاتنين معا في نفس الوقت...العب رياضة معاهم...او اخذ ادوية تحرق الدهون
الصراع هنا وجد له حل حتى ولو بشكل غير مرضي تماما او بتكلفة عالية او حتى مرهقة وغير مقبولة
مثلا لدي احتياج طاغي بالتحكم والسيطرة والاستقلالية...ده هيلغي بشكل الي اشباع الاحتياج للحميمية....وساىل اشباع التحكم والاستقلالية متعارضة مع وسائل اشباع الحميمية والانتماء
عايز استقلالية وعايز حميمية....اقلل فرديتي واقدم تنازلات واخصم من استقلاليتي وتحكمي وازود وسائل الحميمية
لدية احتياج شديد للعب واللهو ...وفي نفس الوقت انا في حاجة الى العمل....مينفعش اعمل الاتنين في نفس اللحظة
ممكن ااجل واحد او انظم وقتي
علشان اعمل الاتنين محتاج جهد اضافي وتنازلات
باللمرونة والقدرة على التفاوض ومبدأ الكل كسبان ( سواء داخل الفرد لاشباع احتياجات متناقضة او بين الافراد وبعضهم
حل الصراع الوهمي بسيط...ولكنه يحتاج تغيير في ادراك الفرد وفهمه اولا...لمعرفة هل ما يواجهه من صراعات ومشاكل. صراعات حياة او موت..مكسب او خسارة ام صراعات وهمية لها حلول ولو كانت صعبة...اغلب الصراعات وهمية
على الاغلب طبيعة الشخصية المتصلبة وغير المرنة او الانانية.... هي ما تصور للفرد انه لا حل أخر او انه قادر على الكسب بكل شئ ولن يترك الاخر الا مهزوما تماما...هذه العقلية الطامعة تخسر كثيرا....وللاسف هذا النوع من الشخصيات حتى لو تيقن من انه الطرف الخاسر يلجأ في اوقات كثيرة لمبدأ اخر....ما دمت سأخسر فليخسر الاخر معي ايضا....ساهدم المعبد على راس الجميع بما فيهم انا...سافجر نفسي في الجميع...هذا النوع لا يقبل الا ان يفوز بكل شئ....ويخسر الاخر كل شئ....او لنخسر كلنا معا...بدلا من الحل الوحيد المريح مكسب/مكسب....الكل كسبان....فقط لانه يرفض اي تنازل او موائمة او تفاوض
حلول الصراع الحقيقي...ايضا برغم صعوبة الحل لكنها جيدة ايضا
تاجيل الصراع واتخاذ القرار والبقاء على الوضع الحالي وترك الامور لعامل الزمن. ربما يحدث شئ وتحلحل الامور..والانشغال بالتعاون في مجالات اخرى
الزوجين اياهم..خلاص خلينا زي ما احنا دلوقتي وناجل قرار هنعيش فين لبعدين....وينشغلوا بحياتهم عادي وكان مفيش مشكلة...ودي بتحصل بين حتى الدول في الصراع مثلا على قطعة ارض
المشكلة هنا ان عامل الوقت مش مضمون...وممكن تفضل الامور زي ما هي...وممكن تطلع حاجة تأجج المشكلة مرة اخرى ويبقى اتخاذ القرار بشكل عاجل امر ملح وضروري
او طب ما نيجي نجرب هنا شوية وهنا شوية...يمكن نغير دماغنا وحد فينا يكتشف ان تصلبه ملوش معنى....او احنا الاتنين
المفاوضات وتقريب وجهات النظر
محكم خارجي والرضا بقراره مهما كان
استمرار الصراع الى ما لا نهاية
خضوع طرف للاخر على غير رضاه
الحلول دي منها اللي فعال ومنها غير الفعال
وفي النهاية...الصراعات اغلبها وهمي ولها حلول
والصراع حسب نظرية العلاج بالواقع ونظرية الاختيار اما صراع حقيقي او صراع وهمي
الصراع الحقيقي هو لما اكون بين اختيارين...اي اختيار سيلغي الاخر بشكل تلقائي
زوجان احدهما يريد العيش في القاهرة والاخر يريد العيش بالتسكندرية ولا احد يريد مكان آخر...اختيار من الاثنين سيرضي طرف. ولا يرضي الاخر...
في الانتخابات..اختيار شخص يلغي الاخر بشكل آلي ...وهكذا
وكأن الصراع هنا. مكسب/خسارة....حياة او موت
الصراع الوهمي....هو صراع يظن اصحابه انه صراع حقيقي ولا حل له ةيخضع لمعادلة مكسب/خسارة....
مثل
شخص يريد ان يحافظ على وزنه وياكل اللي نفسه فيه...واحد من الاتنين يلغي الاخر...ولكن باضافة شئ ممكن فعل الاتنين معا في نفس الوقت...العب رياضة معاهم...او اخذ ادوية تحرق الدهون
الصراع هنا وجد له حل حتى ولو بشكل غير مرضي تماما او بتكلفة عالية او حتى مرهقة وغير مقبولة
مثلا لدي احتياج طاغي بالتحكم والسيطرة والاستقلالية...ده هيلغي بشكل الي اشباع الاحتياج للحميمية....وساىل اشباع التحكم والاستقلالية متعارضة مع وسائل اشباع الحميمية والانتماء
عايز استقلالية وعايز حميمية....اقلل فرديتي واقدم تنازلات واخصم من استقلاليتي وتحكمي وازود وسائل الحميمية
لدية احتياج شديد للعب واللهو ...وفي نفس الوقت انا في حاجة الى العمل....مينفعش اعمل الاتنين في نفس اللحظة
ممكن ااجل واحد او انظم وقتي
علشان اعمل الاتنين محتاج جهد اضافي وتنازلات
باللمرونة والقدرة على التفاوض ومبدأ الكل كسبان ( سواء داخل الفرد لاشباع احتياجات متناقضة او بين الافراد وبعضهم
حل الصراع الوهمي بسيط...ولكنه يحتاج تغيير في ادراك الفرد وفهمه اولا...لمعرفة هل ما يواجهه من صراعات ومشاكل. صراعات حياة او موت..مكسب او خسارة ام صراعات وهمية لها حلول ولو كانت صعبة...اغلب الصراعات وهمية
على الاغلب طبيعة الشخصية المتصلبة وغير المرنة او الانانية.... هي ما تصور للفرد انه لا حل أخر او انه قادر على الكسب بكل شئ ولن يترك الاخر الا مهزوما تماما...هذه العقلية الطامعة تخسر كثيرا....وللاسف هذا النوع من الشخصيات حتى لو تيقن من انه الطرف الخاسر يلجأ في اوقات كثيرة لمبدأ اخر....ما دمت سأخسر فليخسر الاخر معي ايضا....ساهدم المعبد على راس الجميع بما فيهم انا...سافجر نفسي في الجميع...هذا النوع لا يقبل الا ان يفوز بكل شئ....ويخسر الاخر كل شئ....او لنخسر كلنا معا...بدلا من الحل الوحيد المريح مكسب/مكسب....الكل كسبان....فقط لانه يرفض اي تنازل او موائمة او تفاوض
حلول الصراع الحقيقي...ايضا برغم صعوبة الحل لكنها جيدة ايضا
تاجيل الصراع واتخاذ القرار والبقاء على الوضع الحالي وترك الامور لعامل الزمن. ربما يحدث شئ وتحلحل الامور..والانشغال بالتعاون في مجالات اخرى
الزوجين اياهم..خلاص خلينا زي ما احنا دلوقتي وناجل قرار هنعيش فين لبعدين....وينشغلوا بحياتهم عادي وكان مفيش مشكلة...ودي بتحصل بين حتى الدول في الصراع مثلا على قطعة ارض
المشكلة هنا ان عامل الوقت مش مضمون...وممكن تفضل الامور زي ما هي...وممكن تطلع حاجة تأجج المشكلة مرة اخرى ويبقى اتخاذ القرار بشكل عاجل امر ملح وضروري
او طب ما نيجي نجرب هنا شوية وهنا شوية...يمكن نغير دماغنا وحد فينا يكتشف ان تصلبه ملوش معنى....او احنا الاتنين
المفاوضات وتقريب وجهات النظر
محكم خارجي والرضا بقراره مهما كان
استمرار الصراع الى ما لا نهاية
خضوع طرف للاخر على غير رضاه
الحلول دي منها اللي فعال ومنها غير الفعال
وفي النهاية...الصراعات اغلبها وهمي ولها حلول
تعليقات
إرسال تعليق